مسلسل البحر الاسود الحلقة 98 مدبلجة HD

مسلسل البحر الاسود الحلقة 98 مدبلجة HD

5.6

حالة المسلسل : منتهى
اللغة : التركية مدبلج للعربية
مدة الحلقة : 41:55
تاريخ الإضافة :
شاهد وحمل الحلقة 98 الثامنة والتسعون مدبلجة من المسلسل التركي البحر الاسود Karadeniz مدبلج بجودة عالية HD
قصة المسلسل مشاهدة وتحميل مسلسل مدبلج التركي البحر الاسود مدبلج كامل بجودة عالية اون لاين ، تدور احداث مسلسل البحر الاسود Karadeniz حول : فتاة تبلغ من العمر ١٦ عاما تدعى (نفس) وهي من عائلة فقيرة كان والدها يعمل عند أحد رجال الأعمال الأثرياء في اسطنبول والذي يدعى باسم (فيدات) حيث قام والدها ببيعها إليه دون علمها ورضاها. يعرض المسلسل كيف يحتجز فيدات نفس ويغتصبها ويعرضها للضرب المبرح ويمارس عليها جميع وسائل التعذيب الجسدي والنفسي طوال ثماني سنوات، لرفضها العيش معه ولمحاولاتها المتكررة للهروب من المنزل بشتى الطرق. وبالرغم من أن نفس تنجب طفلا من فيدات إلا أنها تبقى تحاول مرارا وتكرارا الهروب منه والخلاص من حراسه ورجاله، حتى يدبر فيدات لقاء عمل مع إحدى العائلات في قرية ( طرابزون) الواقعة على البحر الأسود. وعند وصول العائلة إلى اسطنبول والمكونة من أربعة أبناء وأمهم وزوجة أخيهم الكبير وطفلته، يلاحظ ابنهم (طاهر) وجود علامات الضرب على يد نفس فيسألها عن السبب، وفي هذه اللحظة يلاحظ فيدات هذا الحوار، ليصب جم غضبه عليها و يذهب خلفها للغرفة ويضربها ضربا مبرحا ويكسر أصابع يدها، وذنبها الوحيد أنها لم تخفي آثار الضرب أمام الضيوف. في هذه الأثناء تقرر نفس الهروب مع ابنها من خلال الركوب في صندوق السيارة الخلفي للعائلة القادمة من طرابزون، وبعد أن يلاحظ طاهر وجودها في سيارته، يقرر مساعدتها. يكتشف طاهر في كل مرة يهرب بها مع نفس قسوة التعذيب التي تلقته الأم من فيدات الذي يدعي بأنه زوجها، وفي كل مرة يحاول أن يخفف عنها وينسيها أيام العذاب الثماني الماضية، ويحاول كذلك حمايتها. ليواجها معا ظلما من نوع أخر، حيث ترفض الأم وجود الفتاة ويصطدم الشابان بالعادات والتقاليد والأعراف المجتمعية في طرابزون التي تنال من هذه الفتاة أيضاً، وتستمر قصة المطاردة التي تنشأ خلالها قصة حب بين طاهر ونفس تنتهي بالزواج، ولكن هل يترك فيدات نفس؟ . مشاهدة جميع حلقات مسلسل البحر الاسود مدبلجة HD
المواسم و الحلقات

يسعدنا معرفة أرائكم

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا تعليق